منتديات نسمات الليالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات نسمات الليالي 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللهم صلي على سيدنا محمد ~~ لا إله الا الله محمد رسول الله ~~ الله أكبر ~ الحمد الله ~ سبحان ربي العظيم

 

 قصة قصيرة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو يوسف
المدير
المدير
أبو يوسف


عدد المساهمات : 53
نقاط : 108
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/09/2012
العمل/الترفيه : احتراف السكيت~~
المزاج : مبسوط
الأقامة : GAZa

قصة قصيرة Empty
مُساهمةموضوع: قصة قصيرة   قصة قصيرة Emptyالجمعة سبتمبر 28, 2012 10:54 am

يوم في الريف ترجمة : حماد صبح




تاريخ النشر : 2012-09-27






يوم في الريف ترجمة : حماد صبح
الوقت بين الثامنة والتاسعة صباحا . سحابة كبيرة في لون رصاصي ضارب للسمرة
تزحف في السماء نحو الشمس . خطوط برق حمر متعرجة تومض هنا وهناك . تسمع
دمدمة نائية . ريح دافئة تمرح فوق العشب . تحني
غصون الشجر ، وتهيج الغبرة في الجو . بعد قليل سيهطل مطر مايو ، وتهب
عاصفة قوية . تعدو فيوكلا المتسولة الصغيرة بنت السادسة في القرية بحثا عن
الإسكاف ترنتي . الطفلة البيضاء الشعر الحافية القدم شاحبة الوجه . عيناها
مفتوحتان على سعتهما وشفتاها ترتجفان . تسأل كل من تلقاه : لو سمحت يا عم !
أين ترنتي ؟
لكن لا أحد يجيب . كلهم منشغلون بالعاصفة المقتربة واللواذ بأكواخهم .
أخيرا تلقى سيلانتي سيلتش صاحب السر المقدس والصديق الحميم لترنتي . كان
قادما يتمايل في الريح .تسأله : لو سمحت يا عم أين ترنتي ؟
فيجيبها : في حدائق المطبخ .
تعدو المتسولة وراء الأكواخ نحو حدائق المطبخ فتجد ترنتي الشيخ النحيل ذا
الوجه الأبثر والساقين الطويلتين والقدم الحافية اللابس سترة امرأة ؛ واقفا
عند الأرض المزروعة خضرا ينظر إلى سحابة العاصفة المتدجية بعينين ناعستين
تطل منهما آثار الخمر . إنه يتمايل في الريح مثل ركائز زريبة حيوانات على
ساقيه الطويلتين الشبيهتين بساقي طائر الكركي . تخاطبه المتسولة البيضاء
الشعر : عمي العزيز !
فيميل عليها وابتسامة تشيع على وجهه الجهم الذي تبدو فيه علائم السكر . هي
ابتسامة تشبه الابتسامات التي نراها على وجوه الناس حين ينظرون إلى شيء
صغير طائش عابث يحبونه جم الحب . يقول لاثغا في حنو :
آه يا أمة الله يا فيوكلا ! من أين قدمت ؟
فتقول فيوكلا منتحبة متشبثة بطية صدر سترته : وقع حادث لأخي دانيلكا . هيا !
فيسأل : ما نوعه ؟ أو ! يا للرعد ! قدوس ! قدوس ! قدوس ! ما نوع الحادث ؟
_ دس دانيلكا يده في تجويف بإحدى أشجار أيكة الكونت ، ولا يمكنه الآن نزعها . هيا يا عم ! كن خيرا وانزعها !
_ كيف دس يده فيه ؟ لماذا ؟
_ أراد إخراج بيضة وقواق لي .
هز ترنتي رأسه وبصق مترويا ثم قال : ما هل الصباح حتى وقعت في مشكلة ! طيب . ما عساي أفعل لك الآن ؟
لا مفر من ذهابي . لا مفر من ذهابي . ليلتهمكم الذئب يا معشر الصبية النكداء ! هيا أيتها اليتيمة الصغيرة !
ويخرج ترنتي من حديقة المطبخ ويسرع في شارع القرية بساقيه الطويلتين دون
توقف أو نظر يمنة أو يسرة كأن ثمة من يدفعه من خلفه أو كأنه يخشى مطاردة .
كان صعبا على فيوكلا أن تباريه . ويخرج الاثنان من القرية وينعطفان مع
الدرب الترابي إلى خميلة الكونت الماثلة في المدى بلونها الأزرق الأسمر .
هي الآن على بعد ميل ونصف منهما . كانت السحب حجبت الشمس وعما قليل لن يكون
في السماء أيما بقعة زرقاء . العتمة تكثف . وتهمس فيوكلا عادية خلف ترنتي
: قدوس ! قدوس ! قدوس !
وتقع أولى حبات المطر كبيرة ثقيلة . تقع نقط قاتمة على الدرب الترابي .
تنزل قطرة كبيرة فوق خد فيوكلا وتنحدر مثل دمعة على ذقنها . يغمغم الإسكاف
ضاربا التراب بقدمه الحافية العظماء : بدأ المطر . هذا رائع يا فيوكلا
العجوز ! العشب والشجر يغتذيان بالمطر اغتذاءنا بالخبز . أما الرعد فلا
تخشيه أيتها اليتيمة الصغيرة !
لم يقتل شيئا صغيرا على شاكلتك ؟
وهجعت الريح حالما همى المطر فلا شيء يسمع سوى صوته مثل طلقات على نبات الجودار المفضض والدرب
اليبيس الأديم . يغمغم ترنتي : سنبتل يا فيوكلا ! لن تبقى فينا بقعة واحدة
جافة . هو! هو ! يا بنيتي ! سال ماء المطر على عنقي . لكن لا تراعي يا
سخيفة ! سيجف العشب ثانية ، وستجف الأرض ثانية ، وسنجف نحن ثانية ،
فلنا جميعا الشمس نفسها .
ويلمع فوق رأسيهما وميض برق يقرب من أربعة عشر قدما طولا ، ويعلو هزيم رعد ، ويتبدى لفيوكلا أن شيئا
ضخما مدورا يتدحرج في السماء ويفتحها فوق رأسيهما تماما ، ويقول ترنتي
راسما علامة الصليب على صدره : قدوس ! قدوس ! قدوس ! لا تراعي أيتها
اليتيمة الصغيرة ! الرعد لا يدمدم بدافع الحقد .
وكست كتل الطين الثقال الرطبة أقدام ترنتي وفيوكلا . من الصعب السير على
الأرض الزلقة ، لكن ترنتي يواصل سيره متزايد السرعة بينما المتسولة الصغيرة
الضعيفة ينقطع نفسها وتكاد تقع ، لكنهما يدخلان أخيرا
خميلة الكونت . وتحرك هبة ريح الشجر الذي غسله المطر فيقع عليهما شلال ماء
تام ، ويتعثر ترنتي في جذوع الشجر فيبطىء سرعته ويسأل الطفلة : أين
دانيلكا ؟ أرشديني إليه !
فتقوده إلى دغل وبعد سير ربع ميل تشير إلى أخيها دانيلكا ابن الثامنة
بشعره الأحمر حمرة المغرة ووجهه العليل الشاحب . كان متكئا على جذع شجرة
مائل الرأس جانبا ينظر من زاوية عينه إلى السماء في إحدى يديه طاقية عتيقة
بالية ويده الثانية غائرة في جذع زيزفونة شائخة . كان يحدق في السماء
العاصفة ويبدو عليه عدم التفكير في ضائقته . وحين سمع الخطوات ورأى الإسكاف
ابتسم ابتسامة عليلة وقال : رعد كثير مفزع يا ترنتي !
لم أسمع في حياتي رعدا بهذه لكثرة .
_ أين يدك ؟
_ في الحفرة . انزعها يا ترنتي من فضلك !
كانت قطعة خشب انكسرت على حافة التجويف وحصرت يد دانيلكا فصار في وسعه
دفعها للأمام لا نزعها للخلف . نزع ترنتي القطعة المكسورة فخلص يد الصبي
محمرة مسحوقة . يقول ثانية ماسحا يده : صوت الرعد
مخيف . ما سبب الرعد ؟
ويجيب الإسكاف : اصطدام سحابة بسحابة .
ويخرج الثلاثة من الأيكة ويمشون في طرفها قاصدين الدرب الذي لفته قتامة
الجو . ويهدأ هزيم الرعد رويدا رويدا ويسمع بعيدا وراء القرية . يقول
دانيلكا وهو لا يزال يمسح يده : عبر البط أمس من هنا يا ترنتي ! لابد
أنه يبني أعشاشه في سباخ نيليا زيمشتشا . أتحبين يا فيوكلا أن أريك عش بلبل ؟
فيقول ترنتي عاصرا الماء من قبعته : لا تمسه ! البلبل طائر غريد غير آثم .
له صوت يسبح به الله _ تعالى _ ويبهج قلب الإنسان . إزعاجه مأثمة .
_ ماذا عن الدوري ؟
_ الدوري لا قيمة له . طائر سيء حقود . طرائقه تشبه طرائق النشال . يكره
سعادة الإنسان . هو الذي جلب المسامير إلى اليهود عند صليب المسيح ، وكان
يهتف : حي ! حي !
وتنجلي في السماء رقعة زرقاء فيقول ترنتي : انظر ! جحر نمل فتحه المطر . غمره السيل . يا للنمل المتشرد !
وينحنون على الجحر . أتلفه انسكاب المطر . النمل يجري ذاهبا آيبا في الوحل باستثارة حال وانشغال بال يحاول
استنقاذ ما غرق من الرفاق . فيقول ترنتي صارفا أسنانه : لست في داعٍ إلى هذا المسلك يانمل ! لت تموت غرقا .
ستعود إلى وعيك ثانية حالما تدفئك أشعة الشمس . هذا درس لك أيها النمل الأحمق ! لن تقيم في أرض وطيئة بعد اليوم .
ويوالي ثلاثتهم التسيار ، ويصيح دانيلكا مشيرا إلى فرع سنديانة شابة : وهذا بعض النحل !
كان النحل المبتل المبترد متكدسا معا فوق الفرع ، وهو من الكثرة حتى لا
يمكن للعين أن ترى لحاء شجرة أو ورقة ، وكثيره متكوم فوق بعضه بعضا . ويخبر
ترنتي الأخوين : كان طائرا يبحث عن ملاذ ولما انسكب عليه المطر استقر في
هذا المكان . في حال طيران سرب نحل ما عليك سوى رشه بالماء فيستقر . وإن
شئت الآن أخذ سرب منه فاحنِ به الغصن داخل كيس وهزه فيقع كله في الكيس !
وفجأة تعبس فيوكلا وتحك عنقها بقوة فينظر أخوها إلى عنقها ويرى ورما فيضحك
الإسكاف : هِه ! هِه ! أتدرين من أين أصابك هذا أيتها العجوز فيوكلا ؟
فوق بعض شجر الغابة ذباب أسباني أنزله المطر فسقطت قطرة منه فوق عنقك . هذا
سبب الورم .
وتنجلي الشمس من وراء السحب فتغمر الغابة والحقول وثلاثة الرفاق بضوئها الدفيء . تناءت السحابة الداجية
المنذرة بالخطر آخذة العاصفة معها ، فالهواء دافىء عطر يضوع فيه أرج كرز الطير وإكليلية المروج وسوسن
الوادي . يقول ترنتي مشيرا إلى زهرة صوفية المنظر : يعطون هذه العشبة للإنسان حين يرعف أنفه . فائدتها جيدة .
يسمعون صفيرا ودويا يخالف دوي العاصفة التي تناءت . يمر قطار بضائع أمامهم
. قاطرته تسحب خلفها أكثر من عشرين عربة لاهثة نافثة دخانا أسود . قوة
القطار هائلة . الصبيان يريدان أن يعلما كيف لمحرك غير حي ودون عون من حصان
أن يحرك ويسحب تلك الأوزان الثقيلة فيتولى ترنتي بيان ذلك لهما قائلا :
كله عمل البخار
أيها الصبيان ! البخار يقوم بالمهمة . إنكما تريانه . يدفع أسفل ذلك الشيء قرب العجلات . هو كما تريانه يقوم بالمهمة .
ويجتاز ثلاثتهم خط القطار نازلين من الرصيف ويسيرون نحو النهر . يسيرون
دون غاية معينة بل خبط عشواء ويتكلمون طول الدرب . دانيلكا يسأل وترنتي
يجيب عن الأسئلة . إنه يجيب عن كل أسئلة دانيلكا وما من سر في الطبيعة
يعييه . يعلم كل شيء . وهكذا فهو مثلا يعلم أسماء كل زهور البر والحيوانات
والحجارة . يعلم أي الأعشاب يشفي من الأدواء . وما من مشقة لديه في بيان
عمر فرس أو بقرة . ويمكنه أن يحدد نوع الجو في الغد
بالنظر إلى الغروب والقمر أو الطير . وحقيقة ترنتي ليس وحيدا في هذه
الحكمة البالغة . سيلانتي سيليتش وحافظ الفندق وزارع الخضر وسائر القرويين
بعموم الكلام يعرفون مقدار ما يعرف . وهؤلاء الناس لم يتعلموا من الكتب .
تعلموا في الحقول والغابات وعلى شط النهر . كانت الطير ذاتها معلمهم حين
تصدح لهم ، والشمس حين تخلف وهجا قرمزيا لحظة الغروب ، والشجر ذاته
والأعشاب البرية . وينظر دانيلكا إلى ترنتي ويشرب نهما كل كلمة يلفظها .
وفي الربيع قبل أن يسأم الإنسان الدفء ورتوب خضرة الحقول ، وحين يكون كل
شيء قشيبا فعيما
بالشذا ؛ من ذا الذي لا يحب أن يسمع الحديث عن خنافس مايو المذهبة
والكراكي والجداول المترقرقة والقمح الذي يطلع سنبله ؟ يسير الاثنان حول
الحقول ولا يكفان عن الكلام ولا يحسان إرهاقا . في قدرتهما أن يطوفا إلى ما
لا نهاية بالعالم . يسيران ولا ينتبهان في حديثهما عن حسن الأرض إلى
المتسولة الصغيرة الهشة البدن السائرة
خلفهما . إنها مقطوعة النفس تتحرك بطيئة وانية في عينيها دموع . ويسرها أن
توقف هذا الجوابين اللذين لا يمسهما لغوب ، لكن لمن تذهب وأين تذهب ؟ لا
بيت لها ولا أنسباء . شاءت أم تأبت فلا محيص لها من السير
والصغيا إلى كلامهما . وقبيل الظهيرة يجلس ثلاثتهم على شط النهر ويخرج
دانيلكا من مخلاته قطعة خبز ابتلت وغدت جريشا ، ويشرعون في الأكل ، وبعد
ذلك يدعو ترنتي الله _ سبحانه _ ثم يستلقي على رمل الشط ويغفو .
وأثناء نومه يحدق الصبي في الماء ويتفكر . لديه أشياء كثيرة منوعة ليتفكر
فيها . منذ حين قريب شاهد العاصفة والنمل والنحل والقطار ، وهاهي الأسماك
أمام ناظريه في حركة سريعة دائبة . بعضها طوله بوصتان أو أزيد وبعضها لا
يزيد على حجم أظفر الإنسان . ثمة أفعى سامة تسبح من شط إلى آخر شامخة الرأس
. ولا يعود جوابونا إلى القرية إلا قبيل المساء . الصبيان يمضيان لمبيت
الليل في بيدر مهجور حيث جرت العادة بحفظ قمح الأرض المشاع بينما يمضي
ترنتي قاصدا الحان . يستلقي الصبيان ملتصقين ناعسين فوق القش ، لكن الصبي
لا ينام بل يحدق في الظلام ، فيبدو له أنه يرى كل ما رآه نهارا : سحب
العاصفة وشروق الشمس الساطع والطير والسمك وترنتي النحيل لطويل . عدد
انطباعاته مع الإرهاق والجوع أكبر كثيرا من قدرة احتماله . يحس بحرارة كأنه
فوق نار ويتقلب من جانب إلى جانب . به توق إلى أن يحدث شخصا آخر بكل ما
ينوبه الآن في الظلمة ويهيج روحه ،لكن ما من أحد ليحدثه ، وفيوكلا صغيرة
جدا ولا يمكن أن تفهم ما يقال . يفكر : سأحدث ترنتي في الغد . يغفو الصبيان
مفكرين في الإسكاف المشرد فيأتيهم في الليل ويرسم علامة الصليب فوقهما
ويضع خبزا تحت رأسيهما دون أن يرى أحد حبه هذا . لا يراه سوى القمر الذي
يسري في السماء ويسترق النظر من شقوق
البيدر المهجور ملاطفا للصبيين .
* للكاتب الروسي أنطون تشيكوف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nasmat.yoo7.com
صدى الحرمان
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 9
نقاط : 13
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 03/03/1990
تاريخ التسجيل : 02/10/2012
العمر : 34
العمل/الترفيه : 00
المزاج : k--
الأقامة : 00

قصة قصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة قصيرة   قصة قصيرة Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 4:05 am

تَتَّسِع كُل الْأَرْض لمِدَادِك
ف الْجمآل لَا تَكْتَمِل رَوْعَتِه الَا بِطَرحكَ الْطَّاهِر
وَلَكُ ولطَرَحِكـَ الْسَّخِي كَلِ تقَديرَ
دُمْت بِرُقِيِّك
===========
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الروووح
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 6
نقاط : 6
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 03/03/1985
تاريخ التسجيل : 02/10/2012
العمر : 39
العمل/الترفيه : معلمة
المزاج : عالي
الأقامة : ملاكووو&ملاك الروووح

قصة قصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة قصيرة   قصة قصيرة Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 4:11 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي

لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو يوسف
المدير
المدير
أبو يوسف


عدد المساهمات : 53
نقاط : 108
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/09/2012
العمل/الترفيه : احتراف السكيت~~
المزاج : مبسوط
الأقامة : GAZa

قصة قصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة قصيرة   قصة قصيرة Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 8:17 am


يسعدني دخولكم

مشششششششكور على الدخول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nasmat.yoo7.com
 
قصة قصيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نسمات الليالي :: εїз المنتديات العامة εїз :: منتدى القصص و الروايات-
انتقل الى: